أكدت صحيفة الماركا الاسبانية أن نادي برشلونة لا يمانع إقامة نهائي الكأس في السانتياغو بيرنابيو لكن الريال هو الذي يمانع ذلك في رد فعل مفاجئ .
الريال لا يمتلك ذكريات حسنة على ملعبه في نهائي الكأس حيث أنه قد خسر نهائي العام 2002 أمام ديبورتيفولاكورونيا بهدفين لهدف وهو يخشى إعادة التاريخ لكن هذه المرة ستكون الهزيمة إن حدثت عبارة عن فضيحة مدوية على اعتبار أن الخصم هو برشلونة وليس أحداً آخر كما أن المباراة ستكون محملة بضغوطات مباراة الكلاسيكو والتي ستجري قبل النهائي بثلاثة أيام حيث يقام نهائي الكأس في العشرين من شهر نيسان أبريل في حين يقام الكلاسيكو في السابع عشر منه .
الحل الأفضل وبحسب الترشيحات سيكون ملعب الميستايا رغم صغر حجمه حيث يقدر عدد المتفرجين بـ ٥٥ ألف متفرج مقارنة بثمانين ألفاً للبرنابيو وتسعين ألفاً للكامب ناو والاتحاد الاسباني سيجتمع مع الناديين لتحديد مكان النهائي قريباً جداً .
الريال لا يمتلك ذكريات حسنة على ملعبه في نهائي الكأس حيث أنه قد خسر نهائي العام 2002 أمام ديبورتيفولاكورونيا بهدفين لهدف وهو يخشى إعادة التاريخ لكن هذه المرة ستكون الهزيمة إن حدثت عبارة عن فضيحة مدوية على اعتبار أن الخصم هو برشلونة وليس أحداً آخر كما أن المباراة ستكون محملة بضغوطات مباراة الكلاسيكو والتي ستجري قبل النهائي بثلاثة أيام حيث يقام نهائي الكأس في العشرين من شهر نيسان أبريل في حين يقام الكلاسيكو في السابع عشر منه .
الحل الأفضل وبحسب الترشيحات سيكون ملعب الميستايا رغم صغر حجمه حيث يقدر عدد المتفرجين بـ ٥٥ ألف متفرج مقارنة بثمانين ألفاً للبرنابيو وتسعين ألفاً للكامب ناو والاتحاد الاسباني سيجتمع مع الناديين لتحديد مكان النهائي قريباً جداً .
