عاش ديفيد فيا مهاجم نادي برشلونة أسوأ يوم له منذ انضمامه إلى الفريق الكاتالوني قادماً من فالنسيا يوم الأربعاء الماضي، إذ اضطر إلى أن يمثل في المحكمة في صباح اليوم في قضية أمام وكيل أعماله السابق، وكان على وشك أن يفقد أعصابه خلال ذلك، بعدها استقل طائرة خاصة ليلحق بفريقه الحالي للعب أمام فريقه السابق مباراة جديدة لم يتمكن فيها من كسر نحسه في مباريات فالنسيا - برشلونة.
وعاش ديفيد فيا يوما، كل شيء بدأ مع وصوله إلى بلدة أبيلا في ساعة مبكرة لحضور جلسة قضائية في نزاع قانوني مع وكيل أعماله السابق خوسيه لويس تامارغو، الذي يطالبه بستة ملايين يورو.
وأدلى المهاجم بشهادته أولا ولم يستغرق الأمر أكثر من عشر دقائق، ورغم أنه كان بمقدوره الرحيل، فضل الانتظار كي يستمع إلى ما سيقوله تامارغو، إلا أنه لم يتمكن من السيطرة على أعصابه وغادر القاعة كي يهدأ قليلا.
وبعد الإدلاء بشهادته، كان عليه استقلال طائرة مستأجرة وفرها لها ناديه كي يتمكن من السفر إلى فالنسيا وخوض المباراة.
الطريف أنها كانت المرة الأولى منذ وصول ساندرو روسيل إلى رئاسة برشلونة، التي يتعاقد فيها النادي الكتالوني مع طائرة خاصة لنقل أحد أفراده. وربما وصلت تكلفة نقل اللاعب إلى 48 ألف يورو.
وتواصل سوء حظ المهاجم الدولي خلال المباراة، فقد وصل اللاعب إلى "ميستايا" وهو يحلم بهز شباك زملائه القدامى، إلا أنه لم يكن يومه.
وأهدر فيا أربع فرص أمام المرمى، كان بمكن لإحداها أن تنهي سوء حظه في مباريات فالنسيا-برشلونة، حيث مرت عليه ستة لقاءات دون أن يتمكن من هز الشباك.
وعاش ديفيد فيا يوما، كل شيء بدأ مع وصوله إلى بلدة أبيلا في ساعة مبكرة لحضور جلسة قضائية في نزاع قانوني مع وكيل أعماله السابق خوسيه لويس تامارغو، الذي يطالبه بستة ملايين يورو.
وأدلى المهاجم بشهادته أولا ولم يستغرق الأمر أكثر من عشر دقائق، ورغم أنه كان بمقدوره الرحيل، فضل الانتظار كي يستمع إلى ما سيقوله تامارغو، إلا أنه لم يتمكن من السيطرة على أعصابه وغادر القاعة كي يهدأ قليلا.
وبعد الإدلاء بشهادته، كان عليه استقلال طائرة مستأجرة وفرها لها ناديه كي يتمكن من السفر إلى فالنسيا وخوض المباراة.
الطريف أنها كانت المرة الأولى منذ وصول ساندرو روسيل إلى رئاسة برشلونة، التي يتعاقد فيها النادي الكتالوني مع طائرة خاصة لنقل أحد أفراده. وربما وصلت تكلفة نقل اللاعب إلى 48 ألف يورو.
وتواصل سوء حظ المهاجم الدولي خلال المباراة، فقد وصل اللاعب إلى "ميستايا" وهو يحلم بهز شباك زملائه القدامى، إلا أنه لم يكن يومه.
وأهدر فيا أربع فرص أمام المرمى، كان بمكن لإحداها أن تنهي سوء حظه في مباريات فالنسيا-برشلونة، حيث مرت عليه ستة لقاءات دون أن يتمكن من هز الشباك.